لكل من يعاني ممن حوله ولكل من يرغب ان يتقن هذا الفن فهو فن لايتقنة الا السعداء فكن واحد منهم
الإنسان اجتماعي بطبعه يألف ويؤلف ومع كم تلك العلاقات التي قد تكون بعضها هبة من الله ونعمة والتي يعد بعضها درسا وابتلاء وأذى كلا بحسب طبيعته وتربيته هنا يكون الفرد في حيرة من امره كيف يتعامل مع تلك العلاقات سواء كانت ذات قرابة أم لا فكان هناك التغافل والتجاهل!