السيدات المتأخرات في الانجاب
"المال والبنون زينة الحياة الدنيا" ودون البنون تصبح كل الدروب مغلقة وتكسوها العتمة ولا تعرف الحناجر سوي المرارة. هكذا حدثتني بكلمات لها طعم الأسى ورائحة الشوق والتمني، بين رحلة الأمل والفشل في علاج التأخر في الإنجاب ! كيف نعالج ذلك الشوق وذلك الحرمان؟ وماهي الآثار النفسية والاجتماعية للتأخر في الانجاب؟ كوني معنا في هذه الجلسة الدافئة الماتعة بمشيئة الله.