ماذا يتمنى الشخص أكثر من سرير مريح وغرفة مظلمة ليغفو بعد نهار طويل؟ قد يكون السرير المريح حلمنا جميعًا، لكن هناك مَن ستلاحقه خيالاته المخيفة إذا أطفأ الضوء. فلماذا الخوف
مع اقتراب طفلك من عمر العامين، تزداد اللهفة لسماع أولى الجمل البسيطة التي يكوّنها بطريقة لطيفة. الأهل سعداء والطفل واثق من نفسه يحاول إظهار المزيد من مهاراته، لكن.. قد يحدث
ماذا تفعل عندما تشعر بالتوتر؟ تدخن بشراهة؟ تأكل كثيرًا؟ أو ربما أنت ممن يلجؤون إلى نتف الشعر؟ وما هو علاج اضطراب نتف الشعر ؟ إذًا لابد أن رأسك مليء بالفراغات،
“كنت أعتقد أنني تجاوزت تجربة الحادث الأليم الذي تعرضت له قبل عام، إلى أن خرجت أمامي شاحنة مماثلة لتلك التي رأيتها ليلة الحادث. تجمد الدم في عروقي، واستعدت التفاصيل كاملة،
“لا أحب جسدي ولا أنسجم مع هويتي الجنسية” , “أشعر أن في داخلي ذكر وليس أنثى كما أبدو من الخارج!” لماذا يضطرب البعض حول هويته الجنسية؟ وهل اضطراب الهوية الجندرية
“بدأ الأمر بنوبات العصبية وتقلب المزاج الحاد، ولم أعد قادرًا على التعبير عن نفسي بشكل طبيعي، ثم صرت أرى وأسمع أشياء لا يسمعها أحد غيري، كأنني أعيش في عالم آخر!..
في عالمنا يُعاني طفل من كل 100 من التوحد -بحسب منظمة الصحة العالمية-. هذا الاضطراب الذي كثر الحديث عنه مؤخرًا، لا يزال يثير التساؤلات حوله إن كان عضويًا أم نفسيًا.
“لا أريد النوم وحدي.. أنا خائف” و“ماما.. الفراشة تلحق بي.. أنا خائف!” و“أبي.. الستارة تتحرك لوحدها.. أنا خائف!” وما هو الخوف الشديد عند الاطفال ؟ هل من الطبيعي أن يخاف
“ضربني وبكى.. سبقني واشتكى!” هذا ما خلصت إليه المحاكمة الشهيرة بين الفنان الأمريكي “جوني ديب” وزوجته الفنانة “آمبر هيرد”، حيث تفاجأ كثيرون من شكوى الزوج من عنف زوجته. وعندما حاولت
في أحيان كثيرة نعاني من آلام حقيقية، مع أننا لا نجد لها سببًا جسديًا مباشرًا. صداع مستمر أو آلام في الجهاز الهضمي أو التهابات متكررة، فهل تكشف هذه الآلام معاناتنا