عندما يتعرض طفلك لوعكةٍ صحية، تبادر بالذهاب إلى الطبيب للحصول على استشارة طبية. فهل تبادر كذلك للحصول على استشارات تربوية لو شعرت بصعوبة في التواصل مع أطفالك؟ كأهل أو كمربّين
تستخدم منتجًا حاصلًا على شهادة الجودة العالمية؟ وتضع ابنك في مدرسة حاصلة على الايزو في التعليم؟ ماذا عن جودة حياتك ككل؟! تعال لنتعرف على معنى جودة الحياة. في السنوات الأخيرة،
وُلدنا جميعًا ولدينا القدرة على ضبط ذواتنا والسيطرة عليها، لكن البعض ينجح أكثر من غيره في ضبط نفسه وانفعالاته. فلماذا من المهم تدريب أنفسنا على ضبط النفس ؟ و كيفية
العلاج التدبري في الخدمة الاجتماعية، وكيف يستفيد الأخصائي من العلاج التدبري؟ اليقظة الذهنية يمكن أن تحقق نتائج تدريجية، تبدأ من الوعي وتنتهي فيه، على اعتبار أن في الوعي تتولد المشكلات،
قد تشعر أحيانًا أن الجميع بدأ يتجنبك، وأن علاقاتك لم تعد تنجح بالشكل المطلوب، وسرعان ما تلقي باللوم على الآخرين. لكن هل فكرت للحظةٍ أنك قد تكون أنت السبب؟ إليك
جربتَ العديد من الأساليب التربوية مع أبنائك ولا تزال تواجه مشاكل معهم؟ تقول في بالك أن آلاف النصائح التربوية لا تجدي نفعًا؟ لا أساليب التربية التقليدية القديمة ولا حتى الحديثة
ربما تكون قد سمعت باضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD) عندما سلط مسلسل درامي عربي الضوء عليه. القصة التي عُرضت تحدثت عن حالة طفلة مصابة بالاضطراب، لتكتشف الشابة أنها تعاني
عندما تنشغل بعملك أو دراستك لشهور عدة، ولا تحظى بعطلة للترفيه عن نفسك، قد تعتبر أن السفر شيء كمالي أو غير ضروري. في الحقيقة تحدثت العديد من الدراسات عن فوائد
في المدرسة، اعتادوا وصف مَن يبرع بحلّ المعادلات الرياضية “بالذكيّ”، لكنهم على الأغلب أهملوا طلاب كثيرين يتمتعون بالذكاء العاطفي. فماذا يقصد بالذكاء العاطفي؟ هؤلاء الطلاب ربما لم يُحرزوا علامة نهائية
دائمًا ما يشدد الجميع على ضرورة تعزيز الصحة النفسية، وتحقيق التوافق النفسي، والاهتمام بالصحة النفسية. وعندما تشكو من آلامٍ معينة في جسدك، قد تشكّ أن السبب نفسي، خاصة إذا كنت
