في أيام مثل هذه التي نعيشها الآن مليئة بالمشاغل والقلق، تجد أن الكثير يبحث عن السعادة والراحة، ولكن قد يغفى عن هؤلاء الأشخاص أنهم يبحثون عن "الطمأنينة". فماهي الطمأنينة؟
"لا أحب جسدي ولا أنسجم مع هويتي الجنسية" , "أشعر أن في داخلي ذكر وليس أنثى كما أبدو من الخارج!" لماذا يضطرب البعض حول هويته الجنسية؟ وهل اضطراب الهوية الجندرية
أثبتت البحوث مرارًا وتكرارًا أن الاتصال الاجتماعي هو احد اسباب السعادة. ولطالما شعر الكثير منا بالوحدة والحزن عندما ينفصل عن الآخرين. لكن ماذا لو كانت العزلة تجربة ايجابية؟ هل يمكننا
لا يوجد إنسان بلا علاقات ولا علاقات بدون تواصل. حتى علاقتنا مع الله فيها تواصل من خلالنا عن طريق الدعاء والذكر والصلاة وغيرهم. والقاعدة الأخرى هي أن مهاراتنا في التواصل