هل مريض الفصام له أكثر من شخصية؟ هل يمكن لمريض الفصام أن يؤذيني؟ و هل انفصام الشخصية له علاج ؟ ربما تكون هذه الأسئلة الأكثر شيوعًا حول مرض انفصام الشخصية
في المدرسة عندما كان يطلب الأستاذ أن نسأله عن أي نقطة صعبة بعد شرح الدّرس، معظم الطلاب كانوا يخافون من طرحِ أسئلتهم. الطلاب كبروا وبعضهم استمرّ خوفه حتى الآن، فما
إذا كنتَ في مرحلة الثلاثينيات فلا شكّ أنك لاحظتَ تغيرًا في أولوياتك ونظرتك إلى الحياة، فهل هذا يعني أنك نضجت أم ستمرّ بأزمة منتصف العمر؟ و كم تستمر أزمة منتصف
عندما تبتعد الأم عن طفلها الصغير، يبدأ بالبكاء خوفًا من ابتعادها عنه. وعندما يدخل الطفل لأول مرة إلى المدرسة يشعر بقلق الانفصال عن أهله وبيته. لكن.. هل يشعر الكبار بقلق
280 مليون شخص حول العالم يعانون من الاكتئاب، و23% من السعوديين عانوا من الاكتئاب في مرحلة من مراحل حياتهم بحسب الدراسات المسحية العشوائية. فما خطر الاستسلام لمرض الاكتئاب؟ و كيف
ما إن يمرّ الشريكان بتجربة الخيانة، حتى تبدأ دوامة من المشاعر المؤلمة والأفكار الصعبة. هل أنفصل؟ هل أسامح؟ لماذا فعل ذلك؟ فالخيانة من أصعب التحديات التي تمر بها العلاقات، لأنها
“أصبحت شخصًا آخر بعد وفاة أبي”.. “كانت وفاة زوجي ولا تزال علامة فارقة في حياتي”.. لا يمكن أن يزورك شعور الفقد بعد أن يرحل عزيزًا عليك، وتعود كما كنت تمامًا.
إذا أخذت قرارك بلقاء الطبيب النفسي في عيادته أو عبر الإنترنت، ربما تشعر بالقلق من طبيعة الأسئلة التي يسألها الطبيب النفسي للمريض أو الحالات التي تطلب الاستشارة. من ناحية أنت